: "المسيح قام.. وفرّحنا كلنا!"
الشخصيات:
- الملاك
- مريم المجدلية
- سالومة ومريم الأخرى (نساء ذاهبات إلى القبر)
- بطرس ويوحنا (تلميذان ليسوع)
- الجنود (2-3 جنود بجوار القبر)
- الأطفال (مجموعة تمثل الفرح والاحتفال)
المشهد الأول: "الحزن عند القبر"
(الستات ماشيين في حديقة تمثل طريق القبر، شكلهم حزين، وكل واحدة ماسكة حاجة: بخور، طيب، منديل.. إلخ.)
مريم المجدلية (بحزن): إحنا خلاص وصلنا يا بنات.. بس قلبي واجعني، مش مصدقة إن يسوع مات!
سالومة: وأنا كمان، بس لازم نكرّمه وندهن جسده بالطيب، زى العادة.
مريم الأخرى: بس مين هيشيل لنا الحجر الكبير اللي على باب القبر؟
(توقفوا فجأة في صدمة.. الحجر متشال والجنود نايمين على الأرض! يدخل الملاك بثوب أبيض منير.)
الملاك (بفرح): أنتم بتدوروا على يسوع؟ مش هنا، قام كما قال!
مريم المجدلية (بدهشة): إيه! يسوع قام بجد؟
الملاك: أيوه! متخافوش، روحوا بسرعة قولوا للتلاميذ إن يسوع حيّ!
(الستات يصرخوا بفرح ويجروا يسيبوا القبر.)
المشهد الثاني: "التلاميذ في حيرة"
(يدخل بطرس ويوحنا وهما قاعدين متضايقين.)
بطرس: مش قادر أصدق اللي حصل.. يسوع مات، وكل حاجة بقت سودا.
يوحنا: بس هو كان بيقول إنه هيقوم تاني!
(تدخل مريم المجدلية والنساء بسرعة.)
مريم المجدلية (بحماس): يسوع قام! شوفنا الملاك بنفسنا وقال لنا الخبر!
بطرس (باندهاش): إيه! الكلام ده بجد؟
يوحنا: لازم نروح نشوف بنفسنا!
(يجري بطرس ويوحنا ناحية القبر، يدخلان وينظران حولهما.)
بطرس (باندهاش): فعلاً.. القبر فاضي!
يوحنا (بحماس): أكيد يسوع قام، زى ما كان بيقول!
(ينظران لبعضهما بفرح، ويخرجان مسرعين ليخبروا باقي التلاميذ.)
المشهد الثالث: "لقاء يسوع"
(تجلس مريم المجدلية وحدها خارج القبر، تبكي. يدخل يسوع من خلفها بهدوء.)
يسوع (بلطف): مريم..
مريم المجدلية (تتلفت ثم تصرخ بفرحة): ياااااااا يسوع! إنت حيّ؟
يسوع: أيوه يا مريم، متخافيش.. روحي قولي لإخواتي إني قمت وهشوفهم قريب.
(مريم تجري فرحانة، ثم يدخل الأطفال يحملون بالونات وورود ويرقصون.)
الأطفال (ينشدون معًا): المسيح قام.. بالحقيقة قام!
كل الشخصيات تجتمع على المسرح، يفرحون ويرددون: "المسيح قام.. حقًا قام!"
النهاية.
ملاحظات للإخراج:
- يمكن استخدام ترنيمة مثل: "المسيح قام من بين الأموات" في الخلفية.
- الأطفال يمكن أن يحملوا شموع أو ورود أو بالونات بألوان زاهية.
- التلاميذ يمكن أن يرتدوا ملابس بسيطة قديمة، والملاك بثوب أبيض مشرق.
- يمكن إضافة لحظات صمت مؤثرة عند دخول يسوع لجعل المشهد أقوى.
عنوان الاسكتش: "مين خد يسوع؟!"
الشخصيات:
- عمو فهيم (رجل كبير فضولي يحب الكلام)
- مرزوق (رجل قلق وخائف)
- المعلم شوقي (بائع متجول)
- الحاج فرج (بواب القبر/حارس)
- الملاك (يظهر في النهاية)
- بعض الأطفال (يمثلون الجمهور ويتفاعلون مع الأحداث)
المشهد الأول: "المصيبة الكبيرة!"
(يفتح الستار على عمو فهيم ومرزوق جالسين على كرسيين في السوق، وهما يتحدثان.)
عمو فهيم: يا نهار مش فايت يا مرزوق! سمعت آخر الأخبار؟
مرزوق (مرعوب): إيه تاني يا عمو فهيم؟ قلبي مش ناقصك!
عمو فهيم (يهمس بمبالغة): القبر اللي كانوا حاطين فيه يسوع.. فاضي!
مرزوق (يفزع ويقفز): يعني إيه فاضي؟ مين اللي سرقه؟
عمو فهيم: الله أعلم! بس أنا عندي إحساس إن في حد شالوا بالليل!
مرزوق: يا خرااابي! وعايزنا نعمل إيه دلوقتي؟
المشهد الثاني: "المعلم شوقي وعنده الخبر اليقين!"
(يدخل المعلم شوقي حاملًا صندوقًا به بضاعة، يقترب منهما.)
المعلم شوقي: صباح الخير يا رجالة! عندي لكم أخبار طازة زى العيش السخن!
مرزوق (بلهفة): قول بسرعة يا معلم شوقي، إحنا تايهين ومش فاهمين حاجة!
المعلم شوقي: بيقولوا إن الحجر اللي على القبر اتشقلب لوحده!
عمو فهيم (يبلع ريقه): إيه الكلام ده؟ يعني الجنود كانوا نايمين ولا إيه؟
المعلم شوقي: لا، بيقولك كانوا صاحيين بس وقعوا من الخضة!
مرزوق (مرتبك): يعني حد شال يسوع ولا هو خرج لوحده؟
المشهد الثالث: "الحاج فرج الحارس في ورطة"
(يدخل الحاج فرج، يبدو عليه القلق والخوف، يمسح عرقه.)
الحاج فرج: يا جدعان، أنا كنت هناك.. و.. و.. حصلت حاجة غريبة!
عمو فهيم (متشوقًا): احكي يا حاج، ما تسيبناش معلقين!
الحاج فرج: أنا كنت حارس القبر.. وفجأة حصل زلزال، والنور ملأ المكان، والحجر اترمى بعيد!
مرزوق (يخاف ويختبئ وراء المعلم شوقي): ياااااااه! يعني فعلاً يسوع قام؟
(فجأة يظهر الملاك بثياب بيضاء براقة.)
الملاك (بابتسامة مشرقة): بطلوا خوف! يسوع قام.. بالحقيقة قام!
(الجميع ينظرون إلى بعضهم بدهشة، ثم يبدأون في الضحك من خوفهم غير المبرر.)
عمو فهيم (بضحك): يعني أنا كنت فاكر حد سرقه، وهو قام لوحده؟
المعلم شوقي: أيوه، وبدل ما نقلق، المفروض نفرح ونحتفل!
الأطفال يدخلون وهم يغنون ويرقصون: "المسيح قام.. بالحقيقة قام!"
النهاية.
ملاحظات:
- الاعتماد على المواقف الكوميدية من خلال ردود الأفعال المبالغ فيها.
- يمكن للأطفال التفاعل مع الممثلين أثناء المشهد، مثل الضحك أو التعليق.
- ارتداء الملابس القديمة الطريفة (مثلاً، عمو فهيم بملابس شعبية وطاقية).
- إضافة مؤثرات صوتية عند ظهور الملاك لجعل المشهد أكثر تشويقًا.
عنوان الاسكتش: "اللخبطة في القبر!"
الشخصيات:
- شفيق (رجل بسيط يحب الأكل ودائمًا متلخبط)
- سمعان (رجل عصبي يشك في كل حاجة)
- المعلم زكريا (تاجر ذكي يعرف كل الأخبار)
- الجندي فلافيلو (حارس القبر الغبي)
- الملاك (يظهر في النهاية)
المشهد الأول: "أخبار غريبة في السوق"
(يجلس شفيق على الأرض يأكل رغيفًا كبيرًا، ويدخل سمعان غاضبًا.)
سمعان: يا ناس! يا عالم! حصلت مصيبة!
شفيق (ببراءة وهو يأكل): مصيبة إيه يا عم سمعان؟ العيش غِلي ولا الفول خلّص؟
سمعان: لا يا شاطر ! القبر اللي كانوا حاطين فيه يسوع.. بقى فاضي!
شفيق (يُسقط رغيفه من الصدمة): يعني اللي كان جواه خرج؟ لوحده؟!
سمعان (بعصبية): مش عارف! بس في ناس بتقول الحجر اتدحرج لوحده والجنود وقعوا من الخضة!
شفيق: يمكن حد عمل فيهم مقلب؟ ولا يمكن الحجر كان بيتزحلق؟
سمعان: اسكت انت! لازم نعرف الحقيقة.
المشهد الثاني: "لقاء المعلم زكريا"
(يدخل المعلم زكريا حاملًا صرة نقود وهو يبتسم بثقة.)
المعلم زكريا: سمعتوا الأخبار الطازة؟
سمعان: قول بسرعة يا معلم، إحنا تايهين!
المعلم زكريا (يهمس): أنا سمعت إن الجنود شافوا ملاك بينوّر زي الشمس، وبعدها وقعوا زي أكياس البطاطا!
شفيق (باندهاش): يااااااه! يعني مفيش حد سرق يسوع؟
المعلم زكريا: لا، ده قام بنفسه!
سمعان (غاضبًا): مش مصدق.. لازم نشوف الجندي اللي كان هناك!
المشهد الثالث: "الجندي فلافيلو يشرح الحقيقة"
(يجلس الجندي فلافيلو على كرسي وهو مرعوب، وعندما يقتربون منه يقفز بفزع.)
فلافيلو: إياكم حد يتكلم معايا! أنا لسه مرعوب!
سمعان: احكي لنا يا فلافيلو.. حصل إيه بالضبط؟
فلافيلو: كنا قاعدين عند القبر.. كل حاجة تمام.. فجأة نور قوي.. حجر طااااار.. والملاك ظهر!
شفيق (يختبئ وراء المعلم زكريا): ملاااااك! يعني عنده جناحات وبيقول "هوووووه"؟
فلافيلو: لا، كان بيقول "متخافوش!" بس أنا خوفت برضه!
المعلم زكريا: يعني يسوع قام بجد؟
فلافيلو: أيوه.. وإحنا وقعنا على الأرض زى البطاطس!
(فجأة يظهر الملاك بملابس بيضاء لامعة.)
الملاك (بهدوء): المسيح قام!
(الجميع ينظرون لبعضهم باندهاش، ثم يبدأون في الضحك على خوفهم الغبي.)
شفيق: يعني مفيش مؤامرة.. ولا سرقة؟
الملاك: لا.. دي أعظم معجزة في التاريخ!
(يبدأ الجميع في الغناء: "المسيح قام.. بالحقيقة قام!")
النهاية.
ملاحظات للإخراج:
- الاعتماد على الحركات الكوميدية وردود الأفعال المبالغ فيها.
- يمكن أن يكون شفيق شخصية مضحكة جدًا، يتصرف ببراءة وخوف زائد.
- يمكن إضافة مشهد صغير فيه سقوط كوميدي للجنود عند ظهور الملاك.
- الاستفادة من تأثيرات الإضاءة والصوت عند ظهور الملاك لجعل المشهد مضحكًا ومؤثرًا.
عنوان الاسكتش: "المفاجأة الكبيرة!"
الشخصيات:
- مريومة (طفلة ذكية تحب الاكتشاف)
- فوفو (طفل يحب الأكل وينسى كل شيء)
- جد جدعون (رجل حكيم يروي القصص)
- طنط نرجس (تحب النظام لكنها تخاف بسرعة)
- الملاك (يظهر في النهاية)
المشهد الأول: "الخبر الغريب!"
(يكون الأطفال في الحديقة يلعبون، ثم تأتي مريومة وهي تركض.)
مريومة (باندهاش): فوفو! فوفو! سمعت خبر غريب جدًا!
فوفو (يأكل قطعة كحك): مستحيل يكون أغرب من الكحك اللي خلص من قدامي!
مريومة: لا، الخبر ده أهم بكتير! بيقولوا إن القبر بتاع يسوع فاضي!
فوفو (يضحك): يمكن نسيوا يحطوه فيه أصلاً!
مريومة: لا يا فوفو! كانوا حاطينه، والجنود كانوا واقفين يحرسوا، وفجأة.. اختفى!
فوفو (بخضة): اختفى؟ يعني اتسرق؟
مريومة: مش عارفة.. بس لازم نسأل جد جدعون، هو عارف كل حاجة!
المشهد الثاني: "جد جدعون والتفسير العجيب!"
(يدخل الأطفال إلى بيت جد جدعون، يجلس على كرسيه الكبير ويضع نظارته.)
جد جدعون: أهلاً يا ولاد! مالكم جايين متوترين كده؟
مريومة: جد جدعون، إحنا سمعنا إن قبر يسوع بقى فاضي! يعني مين اللي أخده؟
فوفو: يمكن حد شاله بالليل؟
جد جدعون (يضحك): لا يا فوفو، مفيش حد سرقه! يسوع قام!
مريومة (باندهاش): قام؟ يعني رجع للحياة؟ إزاي؟
جد جدعون: لأن يسوع هو ابن الله، وهو وعدنا إنه هيقوم.. وفعلاً وفى بوعده!
فوفو: بس يعني.. الجنود ماشفوش وهو بيقوم؟
جد جدعون: شافوا نور قوي جدًا، والملاك قال لهم: "المسيح قام!"
المشهد الثالث: "المفاجأة الكبيرة!"
(فجأة يظهر نور قوي، ويدخل الملاك بملابس بيضاء جميلة.)
الملاك (بصوت هادئ): لا تخافوا! المسيح قام بالحقيقة قام!
مريومة (بسعادة): ياااه! يعني ده عيد القيامة بجد!
فوفو: يعني ينفع نحتفل ونفرح؟
جد جدعون: أكيد يا ولاد، ده أعظم خبر في الدنيا!
(الجميع يبدأون في الغناء والرقص: "المسيح قام.. بالحقيقة قام!")
النهاية.
ملاحظات للإخراج:
- استخدام ألوان مشرقة وموسيقى احتفالية بعد ظهور الملاك.
- جعل شخصية فوفو مضحكة بحبه للأكل وسوء فهمه للأحداث.
- جعل مريومة ذكية ومتسائلة، مما يساعد في إيصال الفكرة للأطفال.
- استخدام تأثيرات إضاءة عند ظهور الملاك لجعل المشهد مؤثرًا.
عنوان الاسكتش: "البيض الضايع!"
الشخصيات:
- بندقة (طفلة نشيطة وتحب اللعب)
- زيزو (طفل شقي ويحب الأكل)
- طنط فلة (مشرفة الحضانة الطيبة)
- الديك روكو (ديك لعبة يمثل المفاجأة)
- الملاك (يظهر في النهاية)
المشهد الأول: "الاختفاء الغامض!"
(يجلس الأطفال في الحضانة وسط الزينة والبالونات، والجميع متحمس لعيد القيامة.)
بندقة: يا زيزو! إنت شايف البيض اللي كنا ملونينه؟
زيزو: كان هنا من شوية! يمكن طار لوحده!
بندقة (بقلق): طار؟ هو عنده جناحات؟
طنط فلة (تدخل وهي تحمل صينية كعك): في إيه يا شطار؟
بندقة: البيض الملون اختفى!
زيزو: يمكن حد أكله؟
طنط فلة: مستحيل، لازم ندور عليه بسرعة قبل ما تبدأ الحفلة!
المشهد الثاني: "رحلة البحث!"
(يبدأ الأطفال في البحث في كل مكان، خلف الكراسي، تحت الطاولات، لكن لا يجدون شيئًا.)
بندقة: أنا مش فاهمة، البيض كان هنا!
زيزو: استني.. أنا شميت ريحة غريبة!
طنط فلة: ريحة إيه يا زيزو؟
زيزو: ريحة فراخ!
(يصدر صوت "كوكوكو" فجأة، فيقفز زيزو بخوف.)
بندقة: إيه ده؟! الصوت جاي منين؟
(يخرج "الديك روكو" لعبة تتحرك، وهو ممسك بسلة البيض في جناحه.)
طنط فلة (تضحك): أهو البيض كله عند الديك روكو!
المشهد الثالث: "المفاجأة الكبرى!"
بندقة: بس ليه البيض مع الديك؟
ديك روكو (بصوت مرح): لأن البيض مش أهم حاجة! في حاجة أحلى بكتير!
زيزو: إيه هي؟
(يظهر نور جميل، ويدخل الملاك بملابس بيضاء رائعة.)
الملاك: لا تخافوا! المسيح قام! ده سبب فرحنا الحقيقي!
بندقة (بسعادة): يعني العيد مش علشان البيض والكحك بس؟
طنط فلة: لا يا حبيبتي، العيد علشان يسوع قام وادانا حياة جديدة وفرح كبير!
زيزو: طب ينفع نحتفل ونلعب ونأكل برضه؟
طنط فلة: طبعًا يا زيزو! لكن لازم نفتكر دايمًا إن فرحتنا الحقيقية في يسوع!
(الجميع يغنون ويرقصون: "المسيح قام.. بالحقيقة قام!")
النهاية.
ملاحظات للإخراج:
- جعل شخصية زيزو مضحكة بمبالغته في الخوف والجوع.
- إضافة مؤثرات صوتية لصوت الديك لجعل المشهد مشوقًا.
- استخدام إضاءة خاصة عند ظهور الملاك لخلق جو احتفالي.
- يمكن توزيع بيض ملون على الأطفال في النهاية كهدية صغيرة.
عنوان الاسكتش: "كلنا بنفرح!"
الشخصيات:
- مينا (طفل ذكي لكنه يجلس على كرسي متحرك)
- نورا (طفلة تحب الغناء لكنها خجولة)
- سمسم (طفل مرح يعاني من ضعف في السمع)
- طنط ماري (مشرفة الحضانة الحنونة)
- الملاك (يظهر في النهاية)
المشهد الأول: "التحضيرات للحفلة!"
(تجلس نورا في ركن الحضانة ممسكة بدفترها، بينما مينا يضع الزينة بمساعدة سمسم.)
طنط ماري: شطار يا حبايبي! قربنا نخلص زينة عيد القيامة!
مينا: أنا متحمس جدًا، بس نفسي أشارك في لعبة الجري!
سمسم (بابتسامة): وأنا نفسي أسمع صوت الأغاني كويس زيكم!
نورا (بخجل): وأنا نفسي أغني.. بس بخاف أنسى الكلمات!
طنط ماري: يا أولاد، عيد القيامة مش بس حفلة.. ده عيد الفرح لكل الناس! وكل واحد فينا عنده حاجة جميلة يفرّح بيها الناس!
المشهد الثاني: "كل واحد عنده هدية!"
(تدخل طنط ماري بصندوق مليان هدايا صغيرة.)
طنط ماري: جبت لكم حاجة جميلة! جوة الصندوق ده هدايا لكل واحد فيكم، بس في حاجة مهمة!
مينا: إيه هي؟
طنط ماري: كل واحد هيختار هدية ويقول لنا إزاي هيقدر يفرّح غيره بيها!
(يبدأ الأطفال في اختيار الهدايا.)
مينا (يفتح هديته ويجد صفارة صغيرة): آه! أنا ممكن أكون حكم في الألعاب بدل ما أجري!
سمسم (يفتح هديته ويجد طبلة صغيرة): وأنا ممكن أساعد في الموسيقى علشان أحس بالإيقاع!
نورا (تفتح هديتها وتجد ميكروفون لعبة): طيب.. يمكن لو غنّيت، هفرّح كل أصحابي!
طنط ماري: شطار! كل واحد فيكم عنده حاجة جميلة يفرّح بيها غيره!
المشهد الثالث: "المفاجأة الكبرى!"
(فجأة يظهر نور جميل، ويدخل الملاك بملابس بيضاء رائعة.)
الملاك: لا تخافوا! المسيح قام، وعلّمنا إن الفرح لكل الناس! كل واحد فيكم غالي جدًا عند يسوع!
مينا: يعني يسوع فرحان بينا زي ما إحنا؟
الملاك: أكيد! أنتم مميزين، وفرحكم بيخلّي الدنيا أجمل!
سمسم: يعني حفلتنا هتكون أجمل كمان؟
طنط ماري: طبعًا، لأننا هنحتفل بفرح يسوع اللي جوه قلوبنا!
(الجميع يغنون ويرقصون: "المسيح قام.. بالحقيقة قام!")
النهاية.
ملاحظات للإخراج:
- التركيز على مشاركة كل طفل بطريقته الخاصة في الفرح.
- جعل شخصية مينا ملهمة بإيجاد دور مناسب له رغم إعاقته.
- استخدام موسيقى هادئة عند ظهور الملاك لإضافة جو روحاني جميل.
- توزيع هدايا صغيرة للأطفال في نهاية الحفل.