أخر المواضيع

مجموعةاسكتشات رأس السنه

اسكتشات رأس السنه والكريسماس

اسكتشات رأس السنه


🎭 عنوان الاسكتش:

🎁 “لما الموبايل راح الكنيسة في الكريسماس!” 📱✨

👥 الشخصيات:


1. مينا – ولد شقي جدًا ودايمًا ماسك الموبايل.



2. مريم – أخته العاقلة، بتحب الكنيسة والمزامير.



3. بابا نويل – مرح جدًا بس عنده مشكلة غريبة.



4. الموبايل – شخصية بتتكلم (حد يمثلها بصوت من خلف الستار).



5. الراوي – بيربط الأحداث.



6. الملاك – بيظهر في النهاية برسالة قوية.





---


🎬 المشهد الأول: “الكنيسة والموبايل”


(مينا قاعد على كرسي ماسك الموبايل، مركز جدًا)


مريم:

مينااا! قوم نجهز، النهارده حفلة الكريسماس في الكنيسة 🎄


مينا (من غير ما يرفع عينه):

ثواني يا مريم... أنا بس لازم أخلّص الليڤل ده،

اللعبة دي بتديني هدية رأس السنة لو كسبت 😎


مريم:

يعني يسوع مستني في الكنيسة، وإنت مستني هدية من الموبايل؟!


مينا:

يا بنتي متقلقيش... ربنا فاهم! هو عارف إني مشغول 😂


(صوت الموبايل فجأة يتكلم)


الموبايل (بصوت آلي):

تحذير! البطارية انتهت... لكن روحك محتاجة شحن كمان ⚡


مينا (مندهش):

هو الموبايل اتكلم؟! 😳


مريم (تضحك):

يمكن ربنا بيحاول يكلمك من خلال الموبايل المره دي 😅



---


🎭 المشهد الثاني: “الموبايل بيقرر يروح الكنيسة!”


الموبايل:

أنا تعبت! طول السنة بلعب وأرنّ،

لكن محدش بياخدني الكنيسة! أنا نفسي أشوف المغارة والمزود!


مينا:

يعني إيه؟ إنت موبايل... هتروح الكنيسة تعمل إيه؟


الموبايل:

هصوّر الميلاد، أسمع الترانيم، وأتعلم أستخدم وقتي صح!

أنا خلاص بقيت موبايل مؤمن 😇📱


(الكل يضحك)


مريم:

تعالى يا مينا، شكلك محتاج درس من الموبايل بتاعك 😂



---


🎭 المشهد الثالث: “مفاجأة بابا نويل”


(بابا نويل يدخل فرحان جدًا شايل كيس هدايا)


بابا نويل:

هاهاها! كل سنة وأنتم طيبين يا أولاد!

بس عندي مشكلة...

كل الناس بقوا عايزين “موبايلات” مش “محبة” 😅


مريم:

فعلاً! كل سنة نفس الطلبات.

بس محدش بيطلب قلب نضيف أو حياة جديدة مع يسوع.


بابا نويل (ساخرًا):

كنت زمان بوزع دمى وكتب ترانيم...

دلوقتي كله عايز تابلت وواي فاي 😂


مينا:

طب يا بابا نويل، لو تسمح... أنا محتاج موبايل جديد لأن ده بيتكلم كتير 😂


الموبايل (زعلان):

أهو شفت؟ أول ما اتكلم عن ربنا عايز يبدلني 😭


(الكل يضحك)



---


🎭 المشهد الرابع: “الموبايل في الكنيسة”


(إضاءة تتغير – شكل المغارة أو ديكور بسيط للكنيسة)


الراوي:

وفعلًا، في اليوم ده... راح مينا الكنيسة ومعاه موبايله.

لكن أول ما بدأ الكاهن الصلاة، حصلت مفاجأة!


(الموبايل يرن بصوت عالي جدًا بأغنية مهرجان 😂)


الكاهن (صوت من خلف الستار):

يا أولادي، ياريت نقفل الموبايلات في الكنيسة 🙏


مينا (يخجل):

آه ده صوتي أنا... معلش يا أبونا 😅


الموبايل:

أنا آسف يا أبونا، بس كنت فرحان إني جوه الكنيسة لأول مرة 😇


مريم (تضحك):

حتى الموبايل نفسه حس بالرهبة!


بابا نويل:

يا جماعة، واضح إن الموبايل محتاج أب اعتراف 😂



---


🎭 المشهد الخامس: “الملاك بيظهر”


(إضاءة بيضاء، موسيقى هادئة)


الملاك:

سلام لكم!

الفرح الحقيقي مش في الألعاب ولا الهدايا...

الفرح في الوقت اللي بنقضيه مع يسوع.


مينا:

أنا فهمت دلوقتي...

الموبايل مش غلط، لكن لو أخد مكان ربنا يبقى خطر.


مريم:

يعني ممكن نستخدمه نحفظ ترانيم أو نسمع عظات،

بدل ما نضيّع الوقت كله في اللعب.


الموبايل (بصوت فخور):

أنا مستعد أبدأ سنة جديدة في خدمة ربنا 😇

هفتح تطبيق “الإنجيل كل يوم” بدل لعبة “كسر الطوب”!


(ضحك من الجمهور)


بابا نويل:

برافو يا موبايل! كده تبقى هدية السنة دي مش بس مادية...

لكن روحية كمان ❤️



---


🎭 المشهد الختامي:


الملاك:

ربنا مش عايز مننا نسيب التكنولوجيا...

هو عايزنا نستخدمها لمجده.

خلوا كل حاجة في حياتكم تقول: “يسوع هو النور”.


مينا:

خلاص... من السنة دي مش هبدأ اليوم بالموبايل،

هبدأه بالصلاة!


مريم:

وأنا هعلّق صورة المزود على خلفية الموبايل بدل الكارتون 😍


الموبايل:

وأنا هرن ترنيمة بدل نغمة المهرجان 😂


(الكل يضحك – ثم يرنموا معًا ترنيمة خفيفة مثل “جاء المسيح” أو “ابدأ عامك مع يسوع”)


الراوي (يختم):

وهكذا...

مش الموبايل اللي اتغيّر،

لكن القلب اللي قرّر يعيش مع يسوع من أول السنة ❤️



---


💡 الرسالة الروحية:


> التكنولوجيا مش شر، لكن لو سيطرِت على وقتنا تبعدنا عن ربنا.

ومع بداية السنة الجديدة، نبدأها بقرار بسيط:

“أول لمسة مش شاشة... أول لمسة صلاة.” 🙏✨




الاسكتش الثانى عنوان: 🎄 “رحلة بابا نويل للسماء”

🎬 الشخصيات:


1. بابا نويل – رجل كبير طيب ومرح، يحب يوزع الهدايا.



2. الملاك جبرائيل – ملاك منير حكيم وطيب.



3. الطفل مينا – طفل بسيط لكنه حكيم في كلامه.



4. الطفلة مريم – أخت مينا الصغيرة، بتسأل كتير ودمها خفيف.



5. يسوع الطفل (يمثل بطفل صغير أو دمية في المزود)



6. الراوي – يربط الأحداث ويوضح المعنى.





---


🎭 المشهد الأول: “بابا نويل في ورطة!”


(إضاءة خافتة – موسيقى رأس السنة – بابا نويل يدخل شايل شنطة كبيرة)


بابا نويل:

هاهاها 🎅🏻، كل سنة وأنتم طيبين يا أولاد! أنا جاى أوزع الهدايا كالعادة... بس المرة دي عندي مشكلة!

الناس بقت مستنية الهدايا مني مش من يسوع الطفل!

كلهم بيقولوا “بابا نويل جاي” ومحدش فاكر “المولود العجيب”!


(يجلس على كرسي ويتنهد)

مش عارف أعمل إيه! بقيت أنا المشهور بدل ربنا يسوع!


الراوي:

بابا نويل بدأ يحس بالحيرة... هو بيحب الناس، بس زعل إنهم نسوا السبب الحقيقي للعيد.

قرر يعمل رحلة... رحلة خاصة جدًا!



---


🎭 المشهد الثاني: “رحلة للسماء”


(إضاءة زرقاء – موسيقى هادئة – الملاك يدخل بمنظر منير)


الملاك جبرائيل:

سلام لك يا بابا نويل! ليه زعلان كده؟


بابا نويل (مندهش):

ياااه! أنت الملاك جبرائيل؟ أنا شايف نورك من بعيد!

أنا محتار... العيد بقى كله هدايا وشوكولاتة، بس محدش فاكر يسوع الطفل!


الملاك:

أيوه يا بابا نويل، دي مشكلة كبيرة. العيد الحقيقي مش في الزينة ولا الشجرة، العيد الحقيقي في قلب فرحان بالمخلص.

بس تعالى... تعالى أوريك حاجة!


(يمسك الملاك إيده ويعملوا صوت موسيقى انتقالية – يغيروا ديكور بسيط لمزود بسيط فيه يسوع الطفل)



---


🎭 المشهد الثالث: “في المزود”


بابا نويل (منبهر):

إيه ده؟ ده يسوع الطفل! في مزود بسيط؟

ده مش قصر ولا فندق!


الملاك:

أيوه، يسوع اختار البساطة. هو جاي يعلم العالم إن الفرح مش في الغنى، الفرح في المحبة.


(يدخل الطفل مينا وأخته مريم وهما شايلين هدية صغيرة)


مينا:

بابا نويل! إحنا جايين نهدي يسوع الطفل هدية صغيرة.


بابا نويل:

هدية؟ أنتو هتدوا هدية للمسيح؟

هو مش المفروض العيد أنا اللي أوزع الهدايا؟


مريم (بحماس):

لأ، إحنا عايزين ندي حاجة ليسوع علشان هو الداني كل حاجة!


بابا نويل:

طب إيه الهدية اللي هتدوها له؟


مينا:

أنا هدي له قلبي... أحاول أبقى ولد كويس طول السنة، وأحب الناس زيه.


مريم:

وأنا هدي له ابتسامتي... مش هزعل ماما لما تقول لي أعمل حاجة، وهساعدها.


بابا نويل (متأثر):

يااااه، أنا عمري ما فكرت كده!

أنا بوزع هدايا غالية، بس أنتو بتقدموا له قلوبكم!

يمكن أنا محتاج أتعلم منكم.



---


🎭 المشهد الرابع: “قرار جديد”


الملاك:

شايف يا بابا نويل؟ العيد مش في اللمعان والزينة، العيد في النور اللي جوه القلب.

لو كل واحد فينا قدم حب للمسيح، يبقى كل يوم عيد ميلاد جديد في قلبه.


بابا نويل (بحماس):

خلاص! من النهارده أنا هكمل أوزع الهدايا، بس كل هدية لازم تكون معاها “رسالة حب من يسوع”.

هكتب على كل هدية آية صغيرة أو كلمة حلوة عن ميلاد المسيح.


مريم (تفرح):

يعني الهدية هتبقى فيها فرحة وهداية كمان!


مينا:

بابا نويل الجديد! مش بس بيدي هدية... بيدي رسالة سماوية كمان!


(الكل يضحك والملاك يرفع صوته)


الملاك:

افرحوا يا ناس، لأن “وُلد لكم اليوم مخلّص هو المسيح الرب”!



---


🎭 المشهد الخامس: “الختام والرسالة”


الراوي:

وهكذا فهم بابا نويل إن العيد مش مجرد زينة أو شجرة،

لكن هو ميلاد الفرح في قلوبنا لما يسوع يتولد جوانا.


بابا نويل:

أنا كنت فاكر نفسي بفرّح الناس بالهدايا، لكن دلوقتي فهمت إن الفرح الحقيقي هو يسوع.

كل سنة وأنتم طيبين، وافتكروا... قبل ما تزينوا الشجرة، زينوا قلوبكم بالحب والغفران ❤️


مينا ومريم (معًا):

🎶 “المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام” 🎶


(الكل يغني ترنيمة قصيرة مثل “جاء المسيح” أو “فرح الميلاد”)


الراوي (يختم):

عيد ميلاد جديد... قلب جديد... حياة جديدة.

وكل سنة والمسيح متولد في قلوبنا 🎄✨

💡 الرسالة الروحية:


العيد مش مجرد مظاهر أو هدايا، لكن هو ميلاد المسيح في القلب.

المسيح جاي يعلمنا نحِب، نسامح، ونفرح بالبساطة مش بالمظاهر.


الاسكتش الثالث 
🎭 عنوان الاسكتش:🎉 “الليلة اللي اتأخرت فيها السنة الجديدة” 🎉



---


👥 الشخصيات:


1. السنة القديمة – ست كبيرة متعبة شوية لكنها طيبة جدًا.



2. السنة الجديدة – بنت صغيرة مليانة نشاط وفرح.



3. الولد مينا – ولد ذكي ودمه خفيف.



4. الطفلة مريم – أخته الصغيرة الفضولية.



5. الملاك – يوضح المعنى في النهاية.



6. الراوي – يربط المشاهد.





---


🎬 المشهد الأول: "الليلة الغريبة"


(ديكور بسيط: ساعة كبيرة في الخلفية، أطفال لابسين كاب رأس السنة. مينا ومريم قاعدين بيعدوا الثواني.)


مينا:

(بحماس) خمسة... أربعة... ثلاثة... اثنين... واحد...

كل سنة وانتِ طيبة يا مريم!!! 😄


مريم:

كل سنة وانت طيب يا مينا!! ياااه دي آخر لحظة في السنة القديمة!

بس فين السنة الجديدة؟ لسه ماجتش!


(تُسمع طرقات على الباب)


مينا:

مين بيخبط في نص الليل كده؟!


(يدخل شخص لابس لبس ست كبيرة، ماسكة عصا، ومتعبة)


السنة القديمة:

أنا السنة القديمة يا أولاد... جاية أودعكم قبل ما أمشي 😓

يااااه... أنا تعبت أوي من الناس!


مريم (مندهشة):

إزاي يعني السنة تيجي وتتكلم؟!


السنة القديمة:

أنا اللي عشت معاكم 365 يوم!

شفت كل حاجة... شفت اللي كان بيصلي واللي نسي ربنا...

شفت اللي بيضحك، واللي بيزعل من حاجات بسيطة...

وأنا خلاص همشي وأسلم شغلي للسنة الجديدة.



---


🎭 المشهد الثاني: “السنة الجديدة تأخرت!”


(الكل يبص على الساعة، ومينا يقول مستغربًا)


مينا:

طب ما السنة الجديدة المفروض تكون وصلت دلوقتي! الساعة بقت 12:01 ومفيش حاجة حصلت!


(صوت طرقات قوية – تدخل بنت صغيرة لابسة أبيض ومنوّرة وشكلها مفرح)


السنة الجديدة (تضحك):

أنا جِيت 😄 بس آسفة... كنت متأخرة!


مريم:

متأخرة ليه يا سنة جديدة؟! كل الناس كانوا بيستنّوكي!


السنة الجديدة (بحزن بسيط):

كنت جاية بسرعة، لكن الطريق كان مليان حاجات مانعة الفرح.

لقيت ناس مش بيكلموا بعض،

ولقيت قلوب مليانة زعل،

وقلوب تانية مش فاضية لربنا.

فمقدرتش أدخل إلا لما لقيت بيت فيه صلاة وفرح حقيقي.


(الكل يسكت للحظة)



---


🎭 المشهد الثالث: “حديث بين السنتين”


(السنة القديمة والسنة الجديدة يقفوا قدام بعض – مشهد مؤثر لكن بسيط)


السنة القديمة:

أنا تعبت يا بنتي... شفت ناس كتير وعدت ربنا بتغيّر، وما عملوش حاجة.

كل واحد يقول: “من أول السنة الجديدة هتوب!”

بس أول يوم ينسى 😅


السنة الجديدة:

ما تقلقيش يا سنة قديمة. أنا ناوية أبدأ بداية حقيقية.

بس محتاجة مساعدة من الناس دي. (تشير للأطفال)

محتاجاهم يساعدوني يصلّوا، يحبّوا، يسامحوا...

علشان أقدر أبدأ بالنور مش بالظلمة.



---


🎭 المشهد الرابع: “الطفلين بيكتشفوا السر”


مينا (بدهشة):

يعني إحنا ممكن نساعد السنة الجديدة تبدأ؟! إزاي؟


السنة الجديدة:

بالحاجات الصغيرة اللي بتفرّح قلب ربنا!

زي لما تقول “آسف” للي زعلته،

ولما تقول “شكراً” لربنا على السنة اللي عدّت،

ولما تسامح، وتبتدي صفحة جديدة.


مريم (ببراءة):

أنا كده هبدأ السنة وأنا مسامحة كل صحابي اللي خَدوا اللُعب بتاعتي 😅


السنة القديمة (تضحك):

برافو يا بنتي! دي بداية حلوة.


(الكل يضحك)


مينا:

وأنا هصلي كل يوم حتى لو دقيقة صغيرة، علشان ربنا يكون أول حد أكلمه في اليوم.


السنة الجديدة:

كده تمام! كده أقدر أبدأ بفرح!



---


🎭 المشهد الخامس: “ظهور الملاك”


(إضاءة بيضاء، موسيقى هادئة، يظهر الملاك)


الملاك:

سلام لكم يا أولاد!

أنا جاي أقولكم إن ربنا مش بيقيس السنة بالأيام،

لكن بالقلوب اللي بتتغيّر.

لو كل واحد بدأ السنة بقرار صغير للخير،

تبقى دي أحلى سنة عند ربنا.


السنة الجديدة:

يعني مش مهم نعد الأيام،

المهم الأيام تعدي وإحنا بنتقرب من يسوع.


مريم:

يعني رأس السنة مش بس كيك وبلالين،

لكن كمان صلاة وفرصة جديدة.


الملاك:

بالضبط يا بنتي ❤️

لما يسوع يتولد كل يوم في قلوبكم،

كل يوم هيبقى رأس سنة جديدة!



---


🎭 المشهد الختامي: “الفرح الحقيقي”


(الكل يقف في صف واحد)


السنة القديمة:

أنا مبسوطة إني همشي وسيبتكم فرحانين بربنا.

افتكروا دايمًا إن “اللي فات مات” بس ممكن نتعلم منه.


السنة الجديدة:

وأنا جايبة معايا صفحة بيضا...

مين عايز يكتب فيها أعمال حلوة ومحبة؟


مينا ومريم (معًا):

إحناااااا 😄


الملاك:

إبدأوا السنة بابتسامة، وقلوب نقية،

وخلو شعاركم دايمًا:

“يسوع هو البداية والنهاية” ✨


(يغنوا ترنيمة قصيرة مثل: “ابدأ عامك مع يسوع” أو “في كل يوم جديد”)


الراوي (يختم):

وهكذا بدأت السنة الجديدة مش بالألعاب النارية...

لكن بقلوب نارية بحب يسوع ❤️



---


💡 الرسالة الروحية:


السنة الجديدة مش بداية في التقويم، لكنها بداية في القلب.


لما نسامح ونفرح بيسوع، هو اللي بيجدد حياتنا.


الفرح الحقيقي مش في الألعاب أو الهدايا، لكن في “القلب اللي فيه يسوع”.


الاسكتش الثالث 


 

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -